.. | أنزَوي بينَ دفاتِري أدسُّ وجهِي بينَ
أوراقِي المُتراكِمه ، تنهَالُ على ” وجنتيَّ ” أدمُعي
وأصرخُ بِ صوتٍ موجُوع : إلى أيُ منفَى أمضِي !
فَ الحياةُ مُوحشِة ،/ وقلبي هشَّ لا يقَوى إحتمالُها
وعلى زندُ صبرِي تتوكَأ ( طعنَاتُ رِفاقيْ ) ،
وتستقرُّ هويَة وفاءِي المُشرَّدة .. .
أحتاجُ لئَن أغتربُ عنَّي