إن تقرأني الأن ،
فاعلم أن رحيلڪك ما ڪان إلا صحوه ، وإني لم أعد أرغب في حبڪك أڪثر
سئمت إهمالڪك حد الإشمئزاز ، وإنڪك ڪنت ضعيفاً بما يڪفي لتخسر أنثى مثلي
لن ولم تجد مثلها لو أحببت إناث الڪون أجمع ..
ولست بنادمه على ذاڪك الحب وذاڪك الوقت وذاڪك الدمع
فما ڪنت إلا تجربه والتجارب إما تنجح أو تخسر
وقد ڪنت تجربه فاشله فاشله وفاشله ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق