أحتاجُ أنْ تَعودَ تلك " اللامبالاة " التي كانَتْ فيْ جوفي !
فذلك الاهتمام الذي أسكنته داخليْ مذ عرفتهَا ، يُتعبني ، يكسرني !
لِأنهَا ما عادَتْ تحملُ فيْ جوفهَا ليْ ولو جُزءاً بسيطاً مِنْ الاهتمام أو حتى بضعَ نَبضات لاحترام مشاعري !
تجاهلٌ و
فذلك الاهتمام الذي أسكنته داخليْ مذ عرفتهَا ، يُتعبني ، يكسرني !
لِأنهَا ما عادَتْ تحملُ فيْ جوفهَا ليْ ولو جُزءاً بسيطاً مِنْ الاهتمام أو حتى بضعَ نَبضات لاحترام مشاعري !
تجاهلٌ و
انشغال ، جفاءٌ ولَا اهتمام ، عدمُ قدرة على احتمال كلمة واحدة أنطقُ بهَا ، كُل هذا " مِنْ روحٍ أحببتُهَا " بلْ وأكثر !
أذنبيْ أنْ صدّقتُ عينيهَا حينَ وعدتني أنهَا لَنْ تترُكني مهما فعَلْت !؟
أم ذنبُ حبيْ الذي أبى إلّا أنْ اُصدقهَا وأبنيْ ثقتيْ بهَا كُلما كَسَرَتهَا ؟!
ذنبُ مَن أخبروني ؟!
كلّا ، ليسَ ذنبيْ أنْ صدّقتُ روحاً دَمَجتهَا الأيامُ بـ روحي ، وأصبحَ نبضُهَا نبضي وفرحُهَا فرحيْ وحُزنهَا حُزني !
والسؤالُ هُنا ، ألَمْ أكُنْ كذلك بالنسبة لهَا ولَمْ أزل ..؟!
إذاً ، ما حاجتنا للبُعد ، أو القُرب ذو الجفاء ؟!
فأنا يَ رفيقةُ كَما سَئِمتِ النزاعَ والخلَاف سئمتُه أيضاً لَا بلْ وكرهته !
وهذا لَا يعني أنْ أبتعدَ كُلّما آنَ لبذرة الخلَاف أنْ تنمو !
بَلْ يتوجبُ عليّ البقاءُ وإياكِ كيْ نطمسهَا ولَا ندَعها تُفرّق بيننا !
لِأننا ببساطة ، اتخذنا " الصداقة " عنواناً لِـ دَربنا !
فلَا ينبغيْ لِلأيام أنْ تكونَ أقوى مِنْ عزيمتنا على البقاء معاً !
أذنبيْ أنْ صدّقتُ عينيهَا حينَ وعدتني أنهَا لَنْ تترُكني مهما فعَلْت !؟
أم ذنبُ حبيْ الذي أبى إلّا أنْ اُصدقهَا وأبنيْ ثقتيْ بهَا كُلما كَسَرَتهَا ؟!
ذنبُ مَن أخبروني ؟!
كلّا ، ليسَ ذنبيْ أنْ صدّقتُ روحاً دَمَجتهَا الأيامُ بـ روحي ، وأصبحَ نبضُهَا نبضي وفرحُهَا فرحيْ وحُزنهَا حُزني !
والسؤالُ هُنا ، ألَمْ أكُنْ كذلك بالنسبة لهَا ولَمْ أزل ..؟!
إذاً ، ما حاجتنا للبُعد ، أو القُرب ذو الجفاء ؟!
فأنا يَ رفيقةُ كَما سَئِمتِ النزاعَ والخلَاف سئمتُه أيضاً لَا بلْ وكرهته !
وهذا لَا يعني أنْ أبتعدَ كُلّما آنَ لبذرة الخلَاف أنْ تنمو !
بَلْ يتوجبُ عليّ البقاءُ وإياكِ كيْ نطمسهَا ولَا ندَعها تُفرّق بيننا !
لِأننا ببساطة ، اتخذنا " الصداقة " عنواناً لِـ دَربنا !
فلَا ينبغيْ لِلأيام أنْ تكونَ أقوى مِنْ عزيمتنا على البقاء معاً !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق