لا تنظر اليَّ هكذا انتَ تؤذينِي بنظرتكٌ
لا تتحدثٌ اليَّ هكذا انتَ تؤذينِي بحديثكٌ
لا تلمسنِي هكذا انتَ تؤذينِي بلمستكٌ
نعمْ .. نظرتكٌ .. حديثكٌ .. لمستكٌ .. !
كلها تؤذينِي .. تزيدٌ عذابِي .. تؤججٌ اشتياقِي ..
فهدي ..!
ما ذهبَ قليلٌ .. ولا اعلمْ انْ كانَ الباقِي كثير ..
الا انَّ الصبرٌ نفذَ حبيبِي ..
كل من حولِي مع من يحبونٌ ..
في احضانهمٌ هانيئنٌ
وبِ اصواتهم سعيدينٌ
وبرؤيتهمٌ مبتسمينٌ
قلوبهم مجبورةٌ .. وفرحهم مكتملٌ ..
اما لِي فِ انهمٌ مشفقينٌ ..
بحديثهمٌ بِ حضورهمٌ وحتى انْ ارادو الحديثٌ من ورائِي همساتهم تكسرنِي ..
ما كنتُ وحيدةٌ بحضورك .. كَ شعورِي الان ؟
ما كنتُ موجوعة بحضورك .. ك شعورِي الان ؟
مؤمنة بِ ذلكَ القدرْ الذي رحلَ بكَ ..
ومؤمنة بِ خيرٍ غيابكٌ ..
لكنِي اشتاقكَ كثيرًا الانٌ ..
لا تتحدثٌ اليَّ هكذا انتَ تؤذينِي بحديثكٌ
لا تلمسنِي هكذا انتَ تؤذينِي بلمستكٌ
نعمْ .. نظرتكٌ .. حديثكٌ .. لمستكٌ .. !
كلها تؤذينِي .. تزيدٌ عذابِي .. تؤججٌ اشتياقِي ..
فهدي ..!
ما ذهبَ قليلٌ .. ولا اعلمْ انْ كانَ الباقِي كثير ..
الا انَّ الصبرٌ نفذَ حبيبِي ..
كل من حولِي مع من يحبونٌ ..
في احضانهمٌ هانيئنٌ
وبِ اصواتهم سعيدينٌ
وبرؤيتهمٌ مبتسمينٌ
قلوبهم مجبورةٌ .. وفرحهم مكتملٌ ..
اما لِي فِ انهمٌ مشفقينٌ ..
بحديثهمٌ بِ حضورهمٌ وحتى انْ ارادو الحديثٌ من ورائِي همساتهم تكسرنِي ..
ما كنتُ وحيدةٌ بحضورك .. كَ شعورِي الان ؟
ما كنتُ موجوعة بحضورك .. ك شعورِي الان ؟
مؤمنة بِ ذلكَ القدرْ الذي رحلَ بكَ ..
ومؤمنة بِ خيرٍ غيابكٌ ..
لكنِي اشتاقكَ كثيرًا الانٌ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق