تـٌـٌُمـتـٌـٌأإآت حــٌـٌـروؤوف
الثلاثاء، 3 يوليو 2012
مُدنِي القَابعةُ بَين أَضلُعي المُهترئةُ والنحيلةَ ,
أِعتادت كُل شِتاء أَن تٌطفيء أَنوارها بَاكراُ !
تَستجدي الرُقاد أَن يَأتي إليها وَلكِن يأَبى أَن يأتيْ !
فَحنينُها المُبكي لما رحَلوا دُون عَودة
سَرق مِنها الرُقاد وأهداها الأرقُ ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق