عَندمآ تَجِتآحنيْ تِلكْ الأفِكآر القآتِله
بِ أنيْ سَ اُفآرقْ مَن أحبَبتهُم أشعُر برغَبةٍ كَبِيرَه
ب أنْ أعَيش [ وحيِد في منفىَ ]
ليِسَ هذآ لأنيْ مُتشآئِم ,،/ ولكن *
أرَغبُ العِيشَ وحيدَ : حتّى لآ اُحَب ولآ اُفآرِقْ !
لقَد أنهَك قلبيْ توديَع أولئِك آلذّين يِأتونه زآئريَن ,
ثُم مآ يلِبث أنْ يتِعلّق بهُم فَ يِرحَلون
و يِترَكوُنه وُرآئهم يتِجرّع طّعمْ الحرمآن ,
و حتّى يِديْ سئَمت مِن تَلويُحهآ ,
وهي تودّعُهم وآحِداً تلوُ الآخَر!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق