الخميس، 6 سبتمبر 2012



ماكنت اخشاه ان يرمى بي بعـــيد بـلا رحمــه .... بلا سبب
بلا اجابات تشفى
حتي انـي امسكت ذاك السؤال الذي دمرت بـه روحي وجعـا
لـ صفحتي ( بتـويتر ) غردت بـه
بربكم
( مــاهي الصــداقــــة )
اليس ان تسأل عن حال صديقك كل يوم
اليس ان تعلم ان كان بخير
اليس ,اليس , اليس
احدهن اجابتني
عــذرا
( جــوريتي )
لا يوجــد صداقــــــــــــــــــــــــــــــة
خــيباتي كثيرة , وقاتلة , لكن بعد موجـة الخذلان التي صعقتني بهـا احدهن مؤخرا
بكيت كثثير , وصرخت حد الوجــع ,الذي سحقني
بت اربت قلبي بــقوة يداي تــوقف , توقــف
علمت ,صد فــة انهــا , اصبحت كبيرة جـدا ,لا احد يستطيع الوصول اليها
ارتــقت ,واصبحت كمـا كنت ( اتمني ) لهـا , وادعـو لها
لكـــن اخذت كل شئ , وخذلتني
سـرقت من كانت صديقتي , وسرقت من بين يداي الامل بـ انها ستبقى
وعــدت لــوجعـــي , وحــــد تـــي
اخر حرف قــتلتني بهــا
( كـــفا )
كـــوني سعـــيدة بقـــسوتك , فـ كسرت روح لاذنب لها
مـــبارك لك يــا مديرتي ,قفزت فرحـا لك , ودمـع تحجر بـي
اعـــتنـــي بنفســـك , وبـ صديقتك




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق